بيان المركز الإسلامي عن فاجعة ٤ آب
مَعَ حُلُولِ الذِّكْرَى السَّنَوِيَّة الْأُولَى لِوُقُوع الِانْفِجَار والزلزال المدمر مَا زالنا نترنحُ تَحْت تَأْثِيرُه الكارثي . هَذَا الِانْفِجَار الَّذِي سَيَذْكُرُهُ التَّارِيخ بأبشع صُورَةٍ كَانَتْ نَتَائِجِه مُدَمِّرَة عَلَى جَمِيعِ اللبنانيين خسرنا ضَحَايَا شُهَدَاء وَأُصِيب الْآلَاف الَّذِي مَا زَالُوا يُعَانُون آثَار أَصَابَتْهُم وَلَم تَتَوَقَّف آلَامِهِم ، ودُمرت مَنَاطِق مأهولة بِكامِلِهَا وَمَا زَالَتْ آثَارِهَا شَاهِدَةً عَلَى هَذِهِ الكَارِثَة … تابع قراءة بيان المركز الإسلامي عن فاجعة ٤ آب
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه